Hotel Pensión Bonifaz Quetzaltenango

هذا الوصف ل Hotel Pensión Bonifaz Quetzaltenango

هذه هي قصة عائلة مثل الكثير من التضحيات والإيمان بالله، جاء لتشكيل شركة كرم الضيافة التي ظلت على مر السنين مع حب العمل الذي تم تدريسه داخل المنزل.
BR> في بداية القرن العشرين، الزواج الذي يشكله دون داريو بونيفاز ودونا جاسنتا كوردوفا، مع نجله الصغير جيليرمو، من كوميتان، تشياباس (المكسيك)، الذي حدث من قبل الأحداث، هاجر في غواتيمالا.
مارس 07، 1935، في Zona أحد Quetzaltenango، تأسست Bonifaz Pension وتفتح أبوابها للجمهور مع غرفتين وأثاثنا.
في وقت لاحق المبنى الواقع في الشارع الرابع 10-24 المنطقة 1، مملوكة بلدية Quetzaltenango.
في تلك الأيام، الغرف، مزينة بشكل جميل حسب الوقت، تحسب على سريرين، سجادة نموذجية في متوسطة، كراسي أو كراسي بذراعين، طاولة توتونيكان النموذجية مع البساط، أ تي Inaja مع خراطيش لتفتيح الجو وجعلها أكثر ترحيبا. وكان الموظفون يتكون من غسيل، طباخ، سيدة غسل الأطباق ونشئة الكونسيرج، لأن الآخرين مصنوع من قبل والدي كموظف استقبال، في الكتب سجلت الدخل، النفقات، الرسوم إلى أرباع وصيانة والتسوق، إلخ .
في منتصف الستينيات، كان السوق المركزي ل Quetzaltenango يقع قبالة حديقة أمريكا الوسطى، مدمرة من قبل حريق وزخر، ودمر الهياكل والشركات في مجملها. البلدية، حثت على استيعاب جميع الضحايا، والموارد اللازمة، ثم وضعت بيع المبنى المستأجر، هو كيف يمكن أن يكون لديك مكان خاص به.
مع طائرات المهندس خوسيه لويس يبدأ بومبرول وتمويل بنك الغرب بناء فندق حديث، عمل تم الانتهاء منه في 1 سبتمبر 1949، وكان خمسة عشر غرفة مع حمام خاص، وهو فناء مع العديد من الزهور، وهو بار صغير، مطعم لمدة خمسين كراسي، غرفة للأحداث مع اسم "La Fuente" وواجهة فرض تجاه Parque Centro América.
بالإضافة إلى ذلك، في مناسبات مختلفة منذ الستينيات حتى عام 1990، تم شراء ثلاث منازل مجاورة حول شارع أحد عشر و Callejón دي لوس مونتيسوس. في هذه، تم بناء ما مجموعه ثلاث وأربعين غرف جديدة، مما سمحت بعرض أفضل للطلب على السياحة الدولية التي شعرت بالفعل. وبهذه الطريقة في الوقت الحاضر، فإن المعاش في الوقت الحالي لديه خمسة وسبعون غرفة في المجموع.
هذه هي قصة ولدت في هذه المدينة الجميلة من القمة، من خلال مبادرة دون جيليرمو بونيفاز قرطوفا، الذي جاء عوالم أخرى للجلوس في واقعها إلى أرض الشعراء والقمر من Xlajú، والتي كان حبيب محمص؛ هنا أقمنا حتى وفاته في عام 1978، لأنه، كما كتب الصحفي فريسلي إسكوبار جوميز أما إلى ريسيوم: "مدعوم الأرض وقبلها، ومنذ ذلك الحين تعلمت أن تحبها بشكل مكثف".
Quetzaltenango، يوليو 2014.