Rinitest

التطبيق لالممارس العام التعامل مع المرضى الذين يعانون من التهاب الأنف التحسسي.
الهدف هو توفير طبيب عام أداة بسيطة لتقييم الأداء في المرضى الذين يعانون من حساسية الأنف، واحتمال أن المريض يجب أن يعاني من شكل حساسية، وبالتالي الحاجة إلى إجراء اختبار الحساسية، مذكرا المريض أن "أمر واحد لتنفيذ اختبار تشخيصي لحساسية الجهاز التنفسي هو بدء العلاج المحددة من العلاج المناعي. سوف يتم هذا الاختيار dall'Allergologo بناء على المعايير السريرية والمخبرية.
ونظرا للنتيجة التي أعرب عنها التطبيق بواسطة خوارزمية تم الحصول عليها من تحليل قاعدة بيانات للمرضى الذين يعانون من التهاب الأنف الذين تم تقييم nell'ambulatorio للحساسية من باليرمو قسم الطب الحيوي الطب الباطني والتخصصي (Di.Bi.MI.S) .
هذا التطبيق هو نتيجة الأبحاث السريرية التي كانت موضوع ثلاثة منشورات في مجلات عالمية، والذي حضره العديد من الأطباء، وخاصة الدكتورة ماريا-ستيفانيا ليتو بارون والدكتور سيمونا لا بيانا
المنشورات، التي تستطيع أن ترى في التطبيق هي:
الاختلاف والتشابه بين حساسية الأنف وأرجية في عينة كبيرة من المرضى الكبار مع أعراض التهاب الأنف. الباحث قوس الحساسية IMMUNOL. 2011
الكتاب:
لورينزو G، Pacor ML، Amodio ويتو بارون-MS، لا بيانا S، D'الكامو A، شركة V، مارتينيلي N، دي بونا د.
مقارنة بين المناهج الإحصائية وغامض لتحسين صنع في المرضى الذين يعانون من اعراض انسداد الانف cronical قرار التشخيص. مجموعات غامض والأنظمة. 2014
الكتاب:
Lacagnina الخامس، ليتو-MS البارون، لا بيانا S، لا بورتا G، G Pingitore، دي لورنزو G. ضبابي SetsLacagnina الخامس، ليتو-MS البارون، لا بيانا S، Seidita A، G Pingitore، دي لورنزو G.
تحليل قاعدة بيانات للتنبؤ نتيجة اختبار حساسية في الجسم الحي في المرضى الذين يعانون من اعراض انسداد الانف المزمن. صباحا J الحساسية Rhinol. 2014
الكتاب:
Lacagnina الخامس، ليتو-MS البارون، لا بيانا S، Seidita A، G Pingitore، دي لورنزو G.
التشخيص الحساسية لها تكلفة وثم هذه الأداة سوف تبسيط تكاليف المريض المباشرة وغير المباشرة للنظام الصحي حول هذا المرض الذي لديه انتشار التقديري في عموم السكان الذي بلغ أكثر من 20٪.
التطبيق مجاني ويمكن استخدامه فقط من قبل الأطباء المسجلين لدى الجمعيات المقاطعة للأطباء، عن طريق إدخال الجزء رقمية من التعليمات البرمجية ENPAM الخاص بك.
تم إنشاء التطبيق بفضل مساهمة من قبل وزارة الداخلية الطبية الحيوية من والطب التخصصي (Di.Bi.MI.S).
تمت الموافقة على المشروع وبدعم من أعضاء فرقة الأدلة الطب القائم على الجمعية الإيطالية للحساسية والربو وعلم المناعة (SIAAIC).